على الرغم من رهانه الخاسر والضغوط التي يتلقاها من قبل أهالي المحتجزين الصهاينة بالإضافة للضغوط الدولية.. يعتبر رئيس وزراء الكيان الصهيوني بنيامين نتنياهو رفح ورقته الأخيرة لاستمرار الحرب على قطاع غزة بما يضمن بقاءه في الحكم.
تحركت أسعار الذهب في نطاق ضيق اليوم الخميس، وسط ترقب لبيانات اقتصادية أمريكية بإمكانها أن تقدم مزيدا من الإشارات على الموعد الذي قد ينفذ فيه مجلس الاحتياطي الاتحادي "البنك المركزي الأمريكي" تخفيضات في أسعار الفائدة
تأهل فريقا الفجر الجديد أبين ونصر الحمراء لحج إلى نهائي بطولة الجمهورية لأندية الدرجة الثالثة لكرة اليد، التي ينظمها الاتحاد العام للعبة بإشراف وزارة الشباب والرياضة ودعم صندوق رعاية النشء والشباب.
نشطاء على مواقع التواصل الإجتماعي يحيون ذكرى إحراق الأقصى
القدس المحتلة – سبأ : شهدت الذكرى الـ54 لحريق المسجد الأقصى المبارك، من قبل مستوطن يهودي متطرف، والتي تصادف يوم الـ 21 من أغسطس تفاعلا واسعا على منصات التواصل الاجتماعي.
وبحسب موقع (فلسطين أون لاين)، أكد النشطاء على هاشتاغ (#الأقصى_لنا الأقصى_يحترق)
أن "الحريق مازال مستمرا، وأن الأقصى في خطر ما يستلزم تكثيف الرباط فيه والدفاع عنه وحمايته بكل الوسائل".
وأشار المغردون، إلى أن "الأقصى لايزال يحترق بهذه الحرب من خلال الاقتحامات والانتهاكات ومخططات التقسيم والخطر المحدق بالمسجد تزيده وتغذيه حكومة المستوطنين الفاشية".
وأكد المغردون، أن "لوسيلة الأهم للدفاع عن المسجد الأقصى هي تكثيف الرباط فيه وتصعيد الاشتباك مع العدو الصهيوني في كل الساحات".
وأقدم اليهودي الأسترالي، دينس مايكل، يوم 21 أغسطس 1969، على إشعار النار في الجامع القبلي في المسجد الأقصى، والتهم الحريق أجزاء مهمة منه، واستطاع الفلسطينيون إنقاذ بقية الجامع من أن تأكله النار.