This IS NOT a guest book, click here to sign Ramallah's guest book. Just describe what you know in the picture. Please be respectful, humble and considerate; any abusive or disrespectful comments will be deleted promptly.
*It should be NOTED that your email address won't be shared, and all communications between members will be routed via the website's mail server.
بداية كل الشكر والتقدير للقائمين على هذا الموقع ...
إن الشارع الذي أمامنا مشترك بين بلديتي رام الله والبيرة .. سبحان الله شارع واحد لبلديتين ...
عندما أذكر رام الله ، لا شعوريا أتبعها بالبيرة .. أتذكر هاتين المدينتين العريقتين اللتين ترعرعت وعتشت فيهماطفولتي وشبابي وكبري. أتذكر جوهما الرائع العظيم.. أتذكر حين كان يقصدهماالعرب من كل حدب وصوب قبل عام 1967 وتحديدا في الخمسينات والستينات من القرن الماضي. كان يقصدها أهل الكويت والسعودية والإمارات والعراق وغيرهم كثير يقضون فيهما فترة الصيف بأكمله حيث كانت تنتعش الحركة وينتعش الإقتصاد. كان الزوار يستأجرون المنازل طيلة هذه الفترة ويعيشون أحلى ايامهم في جو صيفي رائع كانت لا تتعدى حرارته الأربعة والعشرين درجة مئوية في أعلى درجاتها ... أما اليوم فقد اصبحت تتعدى الخمسة والثلا ثين درجة في بعض الأحيان. ما معنى هذا ؟ هذا يعني أن أمورا كثيرة قد طرأت وحصلت لمناخ هذه المنطقة ... لا يسعنا إلا أن نسأل الله تعالى رحمته فينا وأن تعود مثل تلك الأيام... عشت يا رام لله وعشت يالبيرة مصيف فلسطين .
Post Your Comment
*It should be NOTED that your email address won't be shared, and all communications between members will be routed via the website's mail server.
إن الشارع الذي أمامنا مشترك بين بلديتي رام الله والبيرة .. سبحان الله شارع واحد لبلديتين ...
عندما أذكر رام الله ، لا شعوريا أتبعها بالبيرة .. أتذكر هاتين المدينتين العريقتين اللتين ترعرعت وعتشت فيهماطفولتي وشبابي وكبري. أتذكر جوهما الرائع العظيم.. أتذكر حين كان يقصدهماالعرب من كل حدب وصوب قبل عام 1967 وتحديدا في الخمسينات والستينات من القرن الماضي. كان يقصدها أهل الكويت والسعودية والإمارات والعراق وغيرهم كثير يقضون فيهما فترة الصيف بأكمله حيث كانت تنتعش الحركة وينتعش الإقتصاد. كان الزوار يستأجرون المنازل طيلة هذه الفترة ويعيشون أحلى ايامهم في جو صيفي رائع كانت لا تتعدى حرارته الأربعة والعشرين درجة مئوية في أعلى درجاتها ... أما اليوم فقد اصبحت تتعدى الخمسة والثلا ثين درجة في بعض الأحيان. ما معنى هذا ؟ هذا يعني أن أمورا كثيرة قد طرأت وحصلت لمناخ هذه المنطقة ... لا يسعنا إلا أن نسأل الله تعالى رحمته فينا وأن تعود مثل تلك الأيام... عشت يا رام لله وعشت يالبيرة مصيف فلسطين .